مرکز الإمام علي (ع) الإسلامي یصدر العدد رقم 43 لنشرة أخبار المرکز

 
الجدیر بالذکر بأن نشرة أخبار المرکز تصدر شهریا للناطقین باللغة العربیة و تحتوي علی أخبار النشاطات و البرامج المختلفة التي یقیمها المرکز.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
تقرأ في هذا العدد:
 
- الافتتاحية: أذونات حرق المصحف الشريف تتكرر وعاشوراء تتفاعل:هل تعي عواصم القرار عواقب ذلك؟ 
 
- حكيم الهي في استقبال محرم الحرام: هل هناك أدلّة على استحباب البكاء على الحسين (ع)؟
 
- في الخطبة الثانیة وتعليقا على حرق المصحف الشريف: نطلب من المسؤولین ان یتعقلوا وأن يدركوا عواقب هذا العمل الإجرامي 
 
- الشيخ محمد البهادلي في مجلسه الأول: النور الأول هو النبي محمد (ص)، وأهل البيت (ع) هم انعكاسات لنوره
 
- في معرض تفسيره لحديث: "الناس عبيد الدنيا"، الشيخ البهادلي يتساءل: كيف يتحكم المرء بشهواته ولا يرضخ للعالم الدنيوي؟ 
 
- في حديث عن الإبتلاءات والنِعم، البهادلي يؤكد:  لو لم يعطنا الله تعالى إلا الولاية لآل محمد (ص) لكفى
 
- في رابع إطلالة له، الشيخ البهادلي يقول: العلاقة بين الحسين (ع) والقرآن علاقة وحدوية، والدفاع عن أحدهما هو دفاع عن الآخر  
 
- في حديثه عن "أم البنين" خطيب المجلس يشير إلى ٣ خصائص في حياتها: المعرفة والتربية والبكاء على الحسين (ع)
 
- في حديثه عن اخلاق وتضحيات مسلم بن عقيل وعن رفضه للقتل غدراً: أهل البيت (ع) واجهوا مؤامرات أعدائهم بالأخلاق. 
 
- في معرض سرده لتضحيات الأصحاب خطيب المجلس يقول: ليس لدى البعض استعداد لدفع ضريبة الموقف، فيما البعض الآخر ينصر الحق بدمه
 
-  متحدثاً عن تبرير التصرفات غير الأخلاقية، الشيخ البهادلي يقول: انتبهوا ممن يضفي  شرعية على أخطائه وذنوبه باسم الدين  
 
- متحدثاً عن الحياة بعد الموت الشيخ البهادلي يقول: قال الحسين (ع): ما الموت إلا قنطرة تعبر بكم من البؤس والضراء إلى النعيم الدائم
 
- في مجلسه الختامي الشيخ البهادلي يسأل: هذه كانت دروس كربلاء، فهل استفدنا منها؟
 
- في ذكرى شهادة الإمام السجاد (ع) الشيخ ناظم الوائلي يتحدث عن أبعاد نهضته: اعطى بالعلم والدعاء والبكاء بُعداً جماهيراً واسعاً للتشيع
 
- الشيخ حكيم إلهي معلقاً على جريمة حرق المصحف الشريف: هل یعتقدون ان إحراق الکتب المقدسة عمل عقلائی؟
 
 
 
 
 
 
 
الجدیر بالذکر بأن نشرة أخبار المرکز تصدر شهریا للناطقین باللغة العربیة و تحتوي علی أخبار النشاطات و البرامج المختلفة التي یقیمها المرکز.